لقد عرÙتها
اØببتها وعشقتها
هكذا....
نظرة ÙضØكة Ùسلام Ùكلام..
Ùنظرت إليها وضØكت لها وسلمت عليها وكلمتها
ولكني..
Ø£Øببتها وعشقتها
واسكنتها ÙÙŠ قلبي
ÙÙŠ ØÙŠ العشق
شارع المØبة..
ÙÙŠ ذلك البيت ..
أساسه العشق..
جدرانه الشوق..
أعمدته الØنين..
طعامه المØبة..
ذهبت إلى هناك لأراها .. لكنها
لم تÙØªØ Ù„ÙŠ بابها..
Ùبقيت على Øالي
لم تÙØªØ ÙˆÙ„Ù… تقل لي مالي
Ùقررت الذهاب إلى بلادي
لكن ÙÙŠ آخر بوم من ايامي
جاءت وقالت :-
سأنتظرك بلهÙØ©
كالهÙØ© الأرض القاØلة للمطر..
كالهÙØ© الأم لرؤية جنينها..
كالهÙØ© المغترب لرؤية وطنه..
أعدك أنني سأØبكÙ
أعدك٠أنني سأذكركÙ
أعدك٠أنني لن أنساكÙ
Ùأذهبي وعودي
وأنا سأÙÙŠ بوعودي..
بقلمي:- رونق الغلا :-)